ب ع س: أبو الجعد أفلح أخو أبي القعيس عم عائشة زوج النَّبِيّ ﷺ من الرضاعة أمر النَّبِيّ ﷺ عائشة أن تأذن لأبي الجعد أن يدخل إليها.
أخبرنا يعيش بن عَليّ بن صدقة، بإسناده، عن أبي عبد الرحمن النسائي، أَنْبَأَنَا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عبد الرزاق، أَنْبَأَنَا ابن جريج، أَخْبَرَنِي عطاء، عن عروة، عن عائشة، قالت: جاء عمي أبو الجعد من الرضاعة فرددته، وقال هِشَام: هُوَ أبو القعيس، فجاء رسول الله ﷺ فأخبرته، فقال رسول الله ﷺ:«ائذني لَهُ».
أخرجه أبو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى
[٥٧٦٧ - أبو الجعد بن جنادة]
ب د ع: أبو الجعد بن جنادة بن ضمرة الضمري من بني ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة الكناني الضمري، قيل: اسمه الأدرع، وقيل: جنادة، وقيل: عَمْرو بن بكر، قاله أبو عمر.
لَهُ صحبة، وله دار فِي بني ضمرة بالمدينة، روى عَنْهُ عبيدة بن سفيان الحضرمي.
أخبرنا غير واحد بإسنادهم، عن أبي عيسى الترمذي، قَالَ: حدثنا عَليّ بن خشرم، أخبرنا عيسى بن يونس، عن مُحَمَّد بن عَمْرو، عن عبيدة بن سفيان، عن أبي الجعد يعني الضمري، وكانت لَهُ صحبة، فيما زعم مُحَمَّد بن عَمْرو، أَنَّهُ قَالَ: قَالَ رسول الله ﷺ: «من ترك الجمعة ثلاث مرات تهاونا بِهَا، طبع الله عَلَى قلبه».
أخرجه الثلاثة، وقال البخاري: لا أعرف اسمه، ولا أعرف لَهُ إلا هَذَا الحديث
[٥٧٦٨ - أبو الجعد الغطفاني]
ب ع س: أبو الجعد الغطفاني الأشجعي من أشجع بن ريث بن غطفان، وهو والد