هكذا في هذه الرواية، وقد روى أن الربيع هي التي أقسمت، والله أعلم
[٧٤٤٨ - أم رعلة]
س: أم رعلة القشيرية أوردها جعفر المستغفري.
روى بإسناد ضعيف عن الأوزاعي، عن عطاء، عن ابن عباس، قال: وفدت إلى النبي ﷺ امرأة يقال لها: أم رعلة القشيرية، وكانت امرأة ذات لسان وفصاحة، فقالت: السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته، إنا ذوات الخدور، ومحل أزر البعول، ومربيات الأولاد، وممهدات المهاد، ولا حظ لنا في الجيش الأعظم، فعلمنا شيئا يقربنا إلى الله ﷿ فقال لها النبي ﷺ:«عليكن بذكر الله ﷿ آناء الليل وأطراف النهار، وغض البصر، وخفض الصوت …
» الحديث.
أخرجه أبو موسى.
[٧٤٤٩ - أم رمثة]
ب: أم رمثة شهدت فتح خيبر.
أخرجها أبو عمر مختصرا، وقال: لا أعرف لها غير هذا الخبر.
أخبرنا أبو جعفر، بإسناده عن يونس، عن ابن إسحاق في تسمية من أعطاه النبي ﷺ من خيبر: ولأم رميثة أربعين وسقا
[٧٤٥٠ - أم رومان بنت عامر]
ب د ع: أم رومان بنت عامر بن عويمر بن عبد شمس بن عتاب بن أذينة بن سبيع بن دهمان بن الحارث بن غنم بن مالك بن كنانة الكنانية امراة أبي بكر الصديق.
وهي أم عائشة، وعبد الرحمن ولدي أبي بكر.
كذا نسبها الزبير، وخالفه غيره خلافا كثيرا، وأجمعوا أنها من بني غنم بن مالك بن كنانة.
وتوفيت في حياة رسول الله ﷺ في ذي الحجة سنة ست من الهجرة، وقيل: سنة