للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٣١٩٤ - عبد الله أخو معبد بن قيس]

عَبْد اللَّه أخو معبد بْن قيس بْن صخر ذكره أَبُو عُمَر مدرجًا في ترجمة أخيه معبد، وشهد أخوه معبد أحدًا.

[٣١٩٥ - عبد الله بن معتب]

س: عَبْد اللَّه بْن مُعَتّب وقيل مغيث ويرد هناك، أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.

[٣١٩٦ - عبد الله بن المعتمر]

ب د ع: عَبْد اللَّه بْن المعتمر لَهُ صحبة.

روى عَنْهُ: سُلَيْمَان بْن شهاب العبسي، قَالَ سُلَيْمَان: نزل عَبْد اللَّه بْن المعتمر، وكان من أهل أصحاب النَّبِيّ فحدثني، عَنِ النَّبِيّ : «أن الدجال ليس بِهِ خفاء، إنه يجيء من قبل المشرق فيدعو إِلَى نفسه فيتبع، ويقاتل ناسًا فيظهر عليهم، لا يزال كذلك حتَّى يقدم الكوفة فيظهر عليهم».

قَالَ ابْنُ منده، وَأَبُو نعيم هكذا: بالتاء فوقها نقطتان، والميم المشددة، وقَالَ أَبُو عُمَر: المعتمر، فِي آخره راءٌ، وكلهم جعلوا الراوي عَنْهُ: سُلَيْمَان بْن شهاب، وقَالَ أَبُو عُمَر: لا أعرف لَهُ إلا حديثًا واحدًا فِي الدجال.

أَخْرَجَهُ الثلاثة، وجعله أَبُو عُمَر كنديًا، وقيل فِيهِ: مغنم، بالغين المعجمة والنون.

[٣١٩٧ - عبد الله بن المعتم]

عَبْد اللَّه بْن المعتم كَانَ عَلَى إحدى المجنبتين يَوْم القادسية، وسيره سعد بْن أَبِي وقاص من العراق إِلَى تكريت، ومعه عرفجة بْن هرثمة، وربعي بْن الأفكل، وفيها جمع من الروم والعرب، ففتح تكريت، وأرسل عَبْد اللَّه بْن المعتم ربعي بْن الأفكل إِلَى نينوي والموصل، ففتحهما وجعل عَبْد اللَّه عَلَى الموصل ربعي بْن الأفكل، وعلى الخراج عرفجة بْن هرثمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>