روى عثمان بن علي، عن قدامة، عن جسرة بنت دجاجة، قالت: أتانا آت يوم وفاة رسول الله ﷺ فأشرف على الجبل، وقال: يا أهل الوادي، انخرق الدين ثلاث مرات مات نبيكم الذي تزعمون.
فإذا هو شيطان، فحسبناه فوجدناه مات ذلك اليوم.
وقد روت عن أبي ذر.
أخبرنا يعيش بن صدقة بن علي، بإسناده عن أحمد بن شعيب، قال: أخبرنا نوح بن حبيب، أخبرنا يحيى بن سعيد القطان، حدثنا قدامة بن عبد الله، قال: حدثتني جسرة بنت دجاجة، قالت: سمعت أبا ذر يقول: قام النبي ﷺ حتى أصبح بآية، والآية ﴿إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾.
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم
[٦٨٠٦ - جعدة بنت عبد الله]
جعدة بنت عبد الله بن ثعلبة بن عبيد بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار الأنصارية كان النبي ﷺ يأتي إلى منزلها ويأكل عندها.
قاله العدوي، ذكرها الغساني.
[٦٨٠٧ - جعدة بنت عبيد]
جعدة بنت عبيد بن ثعلبة بن سواد بن غنم بن حارثة بن النعمان الأنصارية بايعت النبي ﷺ. قاله ابن حبيب.
[٦٨٠٨ - جمانة بنت أبي طالب]
س: جمانة بنت أبي طالب قسم لها رسول الله ﷺ ثلاثين وسقا من خيبر.
رواه عمار، عن سلمة، عن ابن إسحاق، وقال أبو أحمد العسكري في ترجمة عبد الله بن أبي سفيان بن الحارث بن