أنه قال: كان رسول الله ﷺ إذا صلى الصبح وهو ثان رجلة، قال:«سبحان الله وبحمده، استغفر الله، إن الله كان توابا».
سبعين مرة، ثم يستقبل الناس بوجهه، وكان يعجبه الرؤيا فيقول:«هل رأى أحد منكم شيئا؟» قال ابن زمل: فقلت: أنا يا رسول الله.
وذكر الحديث.
وقد أورده ابن منده: عبد الله بن زمل.
ورواه أبو نعيم، وأبو موسى: الضحاك وتقدم الكلام عليهما والصحيح غير مسمى.
أخرجاه أيضا، ومسرح: بفتح الراء المشددة
[٦٣٧١ - ابن سبرة]
س: ابن سبرة ذكره جعفر في الصحابة، وروى، بإسناده عن الأوزاعي، عن قزعة، قال: قدم علينا ابن سبرة صاحب النبي ﷺ فقلت: حدثني بحديث سمعته من النبي ﷺ فقال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: «من صلى الصبح فهو في ذمة الله ﷿ فاتقوا الله إن يطلبكم الله ﷿ بشيء من ذمته».
أخرجه أبو موسى.
[٦٣٧٢ - ابن سندر]
د ع: ابن سندر مولى روح بن زنباع الجذامي عداده في أهل مصر.
روى عنه مرثد بن عبد الله اليزني أنه قال: قال رسول الله ﷺ: «أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها، وتجيب أجابت الله ورسوله».