س: عَمْرو بْن سعد وقيل: ابْن سعد الخير، وقيل: اسمه عَامِر بْن مَسْعُود، ذكره جَعْفَر.
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى مختصرًا.
[٣٩٣٨ - عمرو بن سعد أبو كبشة]
س: عَمْرو بْن سعد أَبُو كبشة الأنماري سماه يَحيى بْن يونس، وسعيد الْقُرَشِيّ، هكذا، وقيل: اسمه عُمَر بْن سعد: وهو الأشهر.
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.
[٣٩٣٩ - عمرو بن سعدي]
س: عَمْرو بْن سعدي من بني قريظة نزل من حصن بني قريظة، فِي الليلة التي صبيحتها فتح حصنهم، فبات فِي مسجد رَسُول اللَّه ﷺ حتَّى أصبح، فلما أصبح لم يدر أَيْنَ هُوَ حتَّى الساعة؟ ذكره ابْن شاهين، أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى.
[٣٩٤٠ - عمرو بن سعواء]
د ع: عَمْرو بْن سعواء، وقيل: شعواء اليافعي شهد فتح مصر، يعد فِي الصحابة.
روى عَنْهُ: سُلَيْمَان بْن زياد، وَأَبُو معشر الحميري.
روى ابْن لهيعة، عَنْ عياش بْن عَبَّاس القتباني، عَنْ أَبِي معشر الحميري، عَنْ عَمْرو بْن شعواء اليافعي، قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه ﷺ: «سبعة لعنتهم، وكل نبي مجاب الدعوة: الزائد فِي كتاب اللَّه، والمكذب بقدر اللَّه، والمستحل حرمة اللَّه، والمستحل من عترتي ما حرم اللَّه، والتارك لسنتي، والمستأثر بالفيء، والمتجبر بسلطانه ليعز من أذل اللَّه، ويذل من أعز اللَّه ﷿».