[٢] مرآة ١/ ٨٤. [٣] مرآة ١/ ٨٤. [٤] مرآة ١/ ٨٥، والصحاح ٥/ ٢٠٩٧، وقال: وهو مقبرة أهل مكة. [٥] انظر: معجم البلدان ٤/ ٤٢٦، والصحاح ١/ ١١٢، وقال: هو موضع الجمار بمعنى، ويقال له قوس قدح بالدال، وهو خطأ. [٦] في المرآة ١/ ٨٥: هو بأعلى نجو، وفي الصحاح ٥/ ٢١٠٢: وفي المثل: أنجد من رأى حضنا، ومعناه، من عاين هذا الجبل فقد دخل في ناحية نجد أي ارتفع. [٧] في المرآة ١/ ٨٥: «دمان» ، وعلق محقق المرآة قائلا: اسمه غير صحيح، ولعله «دماخ» . [٨] راجع: مرآة الزمان ١/ ٩٣، والصحاح ٤/ ١٧٠١. [٩] راجع المرآة ١/ ٨٧، قال: «شمام من جبال الحجاز» . [١٠] في المرآة ١/ ٨٧: جبل بين مكة والمدينة وهو أقرب إلى مكة وقد نزله رسول الله صلّى الله عليه وسلم عام الحديبيّة والفتح. وراجع أيضا: معجم البلدان ٣/ ٥٨١. [١١] قال في المرآة ١/ ٨٨: من جبال الحجاز، وقال الجوهري (الصحاح ١/ ١٨١) : هو جبل لبني هذيل. قال في المرآة: وقد رأيت ببلد الروم عند قيسارية جبلا يقال له عسيب، وعليه قبر يقال إنه قبر امرئ القيس، وهو أقرب إلى الصحة لأن امرأ القيس مات بالروم. [١٢] في الأصل: هذيب. [١٣] ذكره في المرآة عند ترجمة «عسيب» ١/ ٨٨.