[٢] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصل، وأوردناه من أ. [٣] في الأصل: «فيقول» . [٤] قال السهيليّ: «وذكر بعض أهل التفسير السبب المانع لهم من التقحم عليه في الدار مع قصر الجدار، وأنهم إنما جاءوا لقتله، فذكر في الخبر أنهم هموا بالولوج عليه، فصاحت امرأة من الدار، فقال بعضهم لبعض: والله إنها لسبة في العرب أن يتحدث عنا أن تسورنا الحيطان على بنات العم، وهتكنا ستر حرمتنا، فهذا هو الّذي أقامهم بالباب. أصبحوا ينتظرون خروجه، ثم طمست أبصارهم على من خرج» . [٥] الخبر في طبقات ابن سعد ١/ ٢٢٨. [٦] في الأصول: «نبيها، ومنبيها» وما أوردناه من ابن سعد. [٧] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصل، وأوردناها من أ. و «صفة» . ساقطة من أ. [٨] راجع في هجرة الرسول صلّى الله عليه وسلّم إلى المدينة: سيرة ابن هشام ١/ ٤٨٤، وتاريخ الطبري