[١] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول، أوردناه من البخاري في الأصل: قالت «عائشة رضي الله عنها» . [٢] في الأصل: «حر الظهيرة» ، ونحر الظهيرة: أي أول وقت الحرارة، وهي المهاجرة، ويقال: أول الزوال، وهو أشد ما يكون من حر النهار، والغالب في أيام الحر القيلولة فيها. [٣] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول. [٤] أي لا آخذ إلا بالثمن، وفي رواية ابن إسحاق: «لا أركب بعيرا ليس هو لي» قال: فهو لك، قال: لا، ولكن بالثمن الّذي ابتعته به، قال: أخذته بكذا وكذا، قال: هو لك. وفي رواية الطبراني عن أسماء، قال: بثمنها يا أبا بكر، قال: بثمنها إن شئت. وعن الواقدي أن الثمن ثمانمائة، وإن الراحلة التي أَخَذَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هي القصواء، وإنها عاشت بعد النبي صلّى الله عليه وسلّم قليلا، وماتت في خلافة أبي بكر، وكانت مرسلة ترعى بالبقيع، وفي رواية أخرجها ابن حبان: أنها الجذعاء. [٥] أحث الجهاز: أسرعه من وضع الزاد للمسافر والماء. [٦] في الدلائل: «فأوكت به الجراب» . والمعنى واحد. [٧] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصول. [٨] في الصحيح: «فكمنا» .