وانظر: المغازي للواقدي ١/ ١٢، ١٣، وطبقات ابن سعد ٢/ ١/ ٤، ٥، وتاريخ الطبري ٢/ ٤٠٨، وسيرة ابن هشام ١/ ٥٩٨، والبداية والنهاية ٣/ ٢٤٦، والإكتفاء ٢/ ٨، ٩، ودلائل ٣/ ٨. [٢] في الأصل: «مدحج» . [٣] قال السهيليّ: «وأصح من ذلك ما رواه البخاري في جامعه، وهو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وجده في المسجد نائما وقد ترب جنبه، فجعل يحث التراب عن جبينه ويقول: قم أبا تراب، وكان قد خرج إلى المسجد مغاضبا لفاطمة. وما ذكره ابن إسحاق هو أنه صلّى الله عليه وسلّم كناه بذلك في الغزوة مخالف له، إلا أَنْ يَكُونَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم كناه بها مرتين: مرة في المسجد، ومرة في هذه الغزوة» . [٤] ما بين المعقوفتين: ساقط من الأصل. [٥] في الأصل: «مدحج» .