[٢] «فناولهما يده» سقط من ك. [٣] في الأصل: «في خلفه» . [٤] «في عنقه وجراه ونهض معز الدولة واضطرب الناس ودخل الديلم» ساقط من ت. [٥] في ت: «إلى دار الأمير معز الدولة» . [٦] في كل الأصول ما عدا الأصل: «لم يبق فيها» . [٧] في باقي النسخ: «مدته في الخلافة» . [٨] إلى هنا تنتهي نسخة كوبر لي (ك) . وكتب في خاتمتها ما نصه: «آخر الجزء الثالث من كتاب المنتظم والحمد للَّه رب العالمين، ويتلوه في الجزء الرابع إن شاء الله: باب: خلافة المطيع للَّه واسمه الفضل بن جعفر، ويكنى أبا القاسم. تم آخر الأجزاء من كتاب التواريخ بحمد الله وحسن توفيقه وقت الضحى في يوم الأحد العاشر من الشهر المبارك جمادى الآخر في سنة أربع عشرة وسبعمائة بدار الفتح القيمرية في الخانقاه الأمينية حميت عن البلية على يدي العبد الضعيف الفقير العاجز المسكين خادم أهل القلوب تراب قدم أهل التصوف: إبراهيم بن يوسف بن عبد الصمد المتصوف السرواني أبوه، أحسن الله عاقبته وغفر له ولوالديه ولصاحب الكتاب ولقارئه ولجميع المؤمنين والمؤمنات ويرحم الله عبدا قال: آمين. قال بعضهم: خلعت على الكتاب سواد عيني ... فعوضني بياض الناظرين كسوت بياضه بردي شبابي ... فألبسني رداء كاللجين حتى أمسى رضي البال خلوا ... وأقضي من غريم النسخ ديني رب اختم بخير.