للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَيَرْبُضُ الرَّهْطُ: يُثْقِلُهُمْ فَيُرْبِضُوا.

وَالثُّمَالُ: الرَّغْوَةُ.

وَالْعِلَلُ: مَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى.

وَأَرَاضُوا: أَيْ رَوُوا.

وَالْحَيْلُ: الْلاتِي لَسْنَ بِحَوَامِلَ.

وَالْعَازِبُ: الْبَعِيدُ فِي الْمَرْعَى.

وَالْمُتَبَلِّجُ: الْمُشْرِقُ.

وَالثُّجْلَةُ: عِظَمُ الْبَطْنِ وَاسْتِرْخَاءُ أَسْفَلِهِ.

والصَّعْلَةُ: صِغَرُ الرَّأْسِ.

وَالْوَسِيمُ: الْحَسَنُ وَكَذَلِكَ الْقَسِيمُ.

وَالدَّعَجُ: سَوَادُ/ الْعَيْنِ.

وَالْوَطَفُ: الطُّولُ.

وَالصَّحْلُ: كَالْبَحَّةِ.

وَالأَحْوَرُ: الشَّدِيدُ سَوَادِ أُصُولِ الأَهْدَابِ خِلْقَةً.

وَالسَّطْعُ: الطُّولُ.

وَقَوْلُهَا: إِذَا تَكَلَّمَ سَمَا: أَيْ عَلا بِرَأْسِهِ وَيَدِهِ.

وَقَوْلُهَا: لا تَقْتَحِمُهُ عَيْنٌ: أَيْ تَحْتَقِرُهُ.

[وَالْمُفَنَّدُ: الْهَرِمُ.

وَالصَّرِيحُ: الْخَالِصُ.

وَالضَّرَّةُ: لَحْمُ الضَّرْعِ] [١] .

وَأَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ: أَنْبَأَنَا الْجَوْهَرِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ حَيَّوَيْهِ قَالَ:

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَعْرُوفٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الحسن بن الفهم قال: أخبرنا محمد بن سعد قال:

أخبرنا محمد بن عمر، عن حَرَامِ بْنِ هِشَامٍ [٢] ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أُمِّ مَعْبَدٍ قَالَتْ: طَلَعَ عَلَيْنَا أَرْبَعَةٌ عَلَى رَاحِلَتَيْنِ فَنَزُلوا بِي، فَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِشَاةٍ أُرِيدُ أَنْ أَذْبَحَهَا، فَإِذَا هِيَ ذَاتُ دَرٍّ، فَأَدْنَيْتُهَا مِنْهُ، فَلَمَسَ ضَرْعَهَا فقال: «لا تذبحيها» فأرسلتها


[١] ما بين المعقوفتين: ساقط من أ.
[٢] في أ: «عن حكيم بن هشام» .

<<  <  ج: ص:  >  >>