(٢) انظر عن (ابن أنوشروان) في: تالي كتاب وفيات الأعيان ٦٤ رقم ٦٥، وذيل مرآة الزمان ٤/ ورقة ٣٤٢، وتاريخ الإسلام ٣٩٧،٣٩٨ رقم ٦٠٩، والعبر ٥/ ٣٩٧، ومعجم شيوخ الذهبي ١٦٨ رقم ٢١٨، وتذكرة الحفّاظ ٤/ ١٤٨٧، وأعيان العصر ٢/ ١٨٦ - ١٨٨ رقم ٥٥٩، ودرّة الأسلاك ١/ورقة ١٤١ و ١٤٨، وتذكرة النبيه ١/ ٢٠٤ و ٢٢٧، والبداية والنهاية ١٤/ ١٣، والمقفّى الكبير ٢/ ٣٠٣ رقم ١١٤٧، والسلوك ج ١ ق ٣/ ٩٠٦، وعقد الجمان (٤) ٨٩،٩٠، والدرر الكامنة ٢/ ١٠ رقم ١٤٩٢، والنجوم الزاهرة ٨/ ١٩٠، والمنهل الصافي ٥/ ٦٣ - ٦٥ رقم ٨٨٧، والدليل الشافي ١/ ٢٥٩ رقم ٨٨٥، والدارس ١/ ٥١٢،٥١٣. (٣) في رسالة عفيان ١١٦ «بأقصرا»، وما أثبتناه هو الوارد في المخطوط، والرسمان صحيحان، وهي الآن مدينة «آقسراي» المعروفة في تركيا. (٤) وقال الذهبي: «حضرت مجلسه فجرى شيء من الكلام، فرأيته يرجّح طريقة السلف ويصوّبها، ثم إنه خرج في الغزاة وشهد المصافّ، وكان آخر العهد به. والأصحّ أنه لم يقتل في المصاف، وكثرت الأخبار بمروره مع المنهزمين بناحية جبل الجرديّين، وأنه أسر وبيع للفرنج وأدخل إلى قبرس هو وجمال الدين المطروحي الحاجب. وقيل إنه تعاطى الطبّ والعلاج، وأنه جلس يطبّب بقبرس وهو في الأسر، ولكن لم يثبت ذلك، فالله أعلم بما صار إليه». (تاريخ الإسلام ٣٩٨). وقال ابن حجر: ثم شاع في سنة ٧٣٥ هـ. أن الخبر جاء إلى ولده جلال الدين أنّ والده حيّ-