(٢) انظر عن (عبد الخالق) في: نثر الجمان ٣/ورقة ٤١ وفيه: «عبد القادر». (٣) انظر عن (أبي المظفّر) في: تاريخ الملك الظاهر ١٤٣ - ١٤٦، ومعجم شيوخ الدمياطي ٢/ ورقة ٦٤ أ-٦٥ أ، ومشيخة قاضي القضاة ابن جماعة ١/ ٣٦١ - ٣٦٥ رقم ٣٩، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٣٦،١٣٧ (المخطوط) ٣/ورقة ٣٤٦،٣٤٧، وتاريخ الإسلام (٦٧٤ هـ.) ص ١٥٧،١٥٨ رقم ١٧١، ونثر الجمان ٣/ورقة ٤١، وعيون التواريخ ٢١/ ٨٧،٨٨، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٦٠، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٤٦، وشذرات الذهب ٥/ ٣٤٤. (٤) وقال ابن شدّاد: وكان فقيها فاضلا أديبا له شعر رائق ونثر فائق. عمل كتبا ضاهى بها المقامات والخطب النباتية، وله مصنّف كبير في الألغاز والأحاجي من نظمه، وله كتاب على طريقة الصوفية ونمطهم لما ولي مشيخة الشيوخ بحلب، وله مدايح في النبيّ صلى الله عليه وسلم في مجلّد واحد. وله مدايح في أصحابه وغيرهم سفر كبير، لا على جهة الرفد، فإنه كان ذا ثروة ومكانة، ووجاهة. -