(٢) يقال: سامة وأسامة. وهو عزّ الدين أسامة والي بيروت للسلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي، وفيه قيل: سلّم الحصن ما عليك ملامه ما يلام الذي يروم السلامه فعطاء الحصون من غير حرب سنّة سنّها ببيروت سامه انظر حوادث سنة ٥٩٣ هـ. في: تاريخ الإسلام-بتحقيقنا- (سنة ٥٩١ - ٦٦٠ هـ.) ص ٧ آخر حوادث السنة، وتاريخ بيروت لصالح بن يحيى ٢٢، والبداية والنهاية ١٣/ ١٥ وفيه: «شامه» بالشين المعجمة. وتاريخ ابن الفرات ج ٤ ق ٢/ ١٣٣، وشفاء القلوب ٢٠٣،٢٠٤، ومفرّج الكروب لابن واصل ٣/ ٧٤، ومرآة الزمان ج ٨ ق ٢/ ٤٥٣، والأعلاق الخطيرة ٢/ ١٠٣، وتاريخ مختصر الدول ٢٢٥، وتاريخ الواصلين، ورقة ١٣٣ أ، ونهاية الأرب ٢٨/ ٤٥٤، والسلوك ج ١ ق ١/ ١٤٠، والأنس الجليل ١/ ٥٤٦، وكتاب الروضتين ٢/ ٢٣٣، والكامل في التاريخ-بتحقيقنا-ج ١٠/ ١٤٦، ولبنان من السقوط بيد الصليبيين حتى التحرير-تأليفنا- القسم السياسي-ص ٢٠٧،٢٠٨. (٣) انظر عن (ابن عتيق) في: ذيل تاريخ الإسلام ١٦٤ رقم ٥٣٠، ومعجم شيوخ الذهبي ٥٢٧، ٥٢٨ رقم ٧٨٦.