(٢) انظر عن (ابن أبي الجنّ) في: معجم شيوخ الدمياطي ١/ورقة ١٧٨ ب، وتاريخ الملك الظاهر ١٤٠، وتاريخ الإسلام (٦٧٤ هـ.) ص ١٥٠ رقم ١٥٥، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٣٤،١٣٥، والوافي بالوفيات ١٢/ ١٩٣،١٩٤ رقم ١٦١، وموسوعة علماء المسلمين ق ٢ ج ٢/ ٤٤ رقم ٣٣٦. (٣) في تاريخ الملك الظاهر، وذيل مرآة الزمان: «توفي في شهر صفر». وقال ابن شدّاد: «وكان فاضلا عالما يعرف العربية، وله النثر الرايق والنظم الفائق. قرأ النحو على جماعة. وكان والده متولّيا نقابة الأشراف بدمشق في الأيام الظاهرية بعد النقيب بهاء الدين. ولم يزل متولّيها إلى أن عزل عنها في سنة ثمان وستين بسبب وقوف الأشراف فيه. وخلّف له والده نعمة ضخمة فمحقها ولم يبق له إلاّ صبابة يسيرة». وقال الصفدي: جمع تاريخا ولم يتمّه، وحضر بين يدي هولاكو فلم يجد منه إقبالا فعاد على غير شيء من الولايات. (الوافي بالوفيات). (٤) انظر عن (أبي المعالي) في: زبدة الفكرة ١٥٢، وتاريخ الإسلام (٦٧٤ هـ.) ص ١٥٧ رقم ١٦٩، ونثر الجمان ٣/ورقة ٣٦،٣٧، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٦٠، وعقد الجمان (٢) ١٥٢، ومختصر تاريخ الإسلام ١/ورقة ٢٢٢ ب،٢٢٣ أ. (٥) الصواب: «السبع».