(٢) انفرد المؤلّف بذكره. (٣) انظر عن (أمين الدين) في: زبدة الفكرة ١٣٥، وجامع التواريخ، ورقة ٢٠٨ أ، وتاريخ الملك الظاهر ٤٥، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٤٨٠ - ٤٨٤ (المخطوط) ٣/ورقة ١٨٢ - ١٨٨، ونثر الجمان ٢/ورقة ٢٨٤ - ٢٨٨، وتاريخ الإسلام (٦٧٠ هـ.) ص ٣١٠ رقم ٣٥٠، وفوات الوفيات ٣/ ٣٩ رقم ٣٤٢، وعيون التواريخ ٢٠/ ٤٢٥ - ٤٢٧، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٦٠٤، وعقد الجمان (٢) ٩٦، والنجوم الزاهرة ٧/ ٣٣٦، وهدية العارفين ١/ ٧١٢، ومعجم المؤلفين ٧/ ١٤٧. (٤) في ذيل المرآة (المخطوط): «عماد». (٥) في نثر الجمان: «أحمد». (٦) وقال الفيّوميّ: «. . . أبو الحسن علي بن عثمان بن سليمان بن علي بن أحمد السليماني، الشيباني، الإربلي، العروضي، الشاعر، الإربلي، بمدينة الفيّوم من الديار المصرية. ومولده سنة ثلاث وستماية بإربل. ضبط وفاته والدي رحمه الله. وضبط ابن يونس الإربلي مولده في العشر الأخير من جمادى الأولى. كان عرّافة بالفضائل، ذاكر (!) لنوازل تلك المسائل، وكان في العروض أوحد زمانه وواحد أقرانه. قال والدي رحمه الله: اشتغلت عليه بالعروض في مدينة الفيّوم بالخانقاه الصلاحية بها فرأيته حسن الصحبة، كثير المحبّة لأهل الغربة، حسن التصرّف، في طريق التصوّف، له أدب رائق، وشعر فائق، دوّنوه عنه بمدينة الفيّوم، فكان من أحسن المنظوم، فمن ذلك ما أخبرني والدي رحمه الله تعالى قال: كتب أمين الدين السليماني-