(٢) انظر عن (شجاع الدين) في: تالي كتاب وفيات الأعيان ١٣٧ رقم ٢١٦، وذيل مفرّج الكروب ٧٤، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٤٦٥،٤٦٦ (المخطوط) ٣/ورقة ٦٣، والمختصر في أخبار البشر ٤/ ٧، ونهاية الأرب ٣٠/ ١٨٣، وتاريخ الإسلام (٦٦٩ هـ.) ص ٢٩٧ رقم ٣٢٧، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٦٠، وعيون التواريخ ٢٠/ ٤١٦، وعقد الجمان (٢) ٨٧،٨٨، ومختصر تاريخ الإسلام ١/ورقة ١٩٧ ب، وجامع التواريخ، ورقة ٢٠٧ أ. (٣) وقال الصقاعي: فأمّا برّه وصدقته، فإنّ في سنة تسع وخمسين وستمائة وسنة ستين كان الغلاء عام (كذا) بالشام وأعظمه من حماه ومن بعدها إلى حلب إلى أن صار الخبز الرطل خمس الدراهم، ولم يوجد للصعاليك ميتة ليأكلوها، وكان كل يوم يتصدّق هذا الطواشي بمكّوكين خبز وهريسة. واجتمع بحماه لذلك من الصعاليك خلق عظيم ولم يسخو (كذا) أحد غيره بشيء، ويتفقّد أرباب البيوت بالقمح والدراهم والملبوس. (٤) خبر صاحب الكرك في: البداية والنهاية ١٣/ ٢٦٠.