(٢) الصواب: «ابن». (٣) الكلاّسة: مدرسة لصيقة بالجامع الأموي من شماليّه، ولها باب إليه، عمّرها الشهيد نور الدين محمود في سنة ٥٥٥ هـ. وسمّيت بهذا الاسم لأنها كانت موضع عمل الكلس أيام بناء الجامع. (الدارس ١/ ٣٤٠ رقم ٨٠). (٤) مشهد ابن عروة وهو دار الحديث العرويّة، بالجانب الشرقي من صحن الجامع الأموي، ويعرف قديما بمشهد علي رضي الله عنه. ينسب إلى ابن عروة شرف الدين محمد بن عروة الموصلي المتوفى سنة ٦٢٠ هـ. لأنه أول من فتحه وكان يخزّن فيه آلات تتعلّق بالجامع، وعمل له المحراب والخزانتين ووقف فيهما كتبا وجعله دار حديث. (الدارس ١/ ٦١،٦٢). (٥) خبر خروج السلطان في: زبدة الفكرة ٣٧٢، والبداية والنهاية ١٤/ ٢٣. (٦) في البداية والنهاية: «غرض» وهو تحريف. و «عرض»: بضم أوله، وسكون ثانيه. بليد في برّيّة الشام يدخل في أعمال حلب، بين تدمر والرصافة الهشامية. (معجم البلدان ٤/ ١٠٣). -