(٢) العبارة في نسخة ليدن ١/ ٢٥٧ «وأنه فارقه من المدينة النبوية، صلوات الله على ساكنها، وأن السلطان قد قارب البلاد، فدقّت البشائر لذلك، ثم وصل البريد السلطان الملك الناصر إلى دمشق»! والذي بين الحاصرتين أضفناه من: البداية والنهاية ١٤/ ٦٩. (٣) خبر عودة السلطان في: الدر الفاخر ٢٦٥، ونزهة المالك والمملوك ٢١١، ونهاية الأرب ٣٢/ ٢٠٣، ودول الإسلام ٢/ ٢١٩، وذيل العبر ٧٣، ومرآة الجنان ٤/ ٢٥٢، ونثر الجمان ٢/ورقة ١٠١ ب و ١٠٣ أ، والبداية والنهاية ١٤/ ٦٨،٦٩، وتذكرة النبيه ٢/ ٥٤، والجوهر الثمين ٢/ ١٥٣، والنفحة المسكية ١٢٢، والنهج السديد ٢/ ٢٣١،٢٣٢، والسلوك ج ٢ ق ١/ ١٢٢، وتاريخ سلاطين المماليك ١٥٩، وتاريخ ابن سباط ٢/ ٦١٥،٦١٦، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ٤٤٣.
(٤) في البداية والنهاية ١٤/ ٦٩ «حادي عشر المحرم». وفي نسخة ليدن ١/ ٢٥٨ «يوم الأحد سادس عشر المحرم». والنص في نسخة ليدن ١/ ٢٥٨ «وولي نظر الدواوين القاضي شمس الدين عبد الله غبريال يوم الأحد سادس عشر المحرم عوضا عن الشريف أمين الدين وبدر الدين ابن أبي الفوارس».