*المؤيّد عبد الرحمن المرّي (ابن الجزري ٢/ ٢٠٨ رقم ١٣٧).
*شهاب الدين أحمد العمري الحنفي، كتب إليه من حلب. (ابن الجزري ٢/ ٥٣٨ رقم ٦١٥).
*تاج الدين ابن السكاكري (ابن الجزري ٢/ ٥٣٨) وقد كتب إليه من حلب.
*قاضي القضاة نجم الدين ابن العديم الحنفي (ابن الجزري ٢/ ٥٨٠).
*الشيخ صلاح الدين ابن العلائي (ابن الجزري ٣/ ٦١٣ رقم ٧٢٤).
*صلاح الدين عبد الله بن محمد المهندس (ابن الجزري ٣/ ٦٤٠ رقم ٧٨٦).
*عمر بن محمد بن أبي بكر بن يوسف الحموي بن السمين (ابن الجزري ٣/ ٦٩٦ و ٧٣٥)،
*قاضي القضاة ناصر الدين ابن العديم الحاكم بحلب (ابن الجزري ٣/ ٦٩٦).
*علاء الدين علي بن قيران السكري (ابن الجزري ٣/ ٧٠١ و ٧١٩).
*الفقيه زين الدين عمر (؟)، كتب إليه بموت والده (ابن الجزري ٣/ ٧٠٣).
*ومحمد ابن الشيخ أبي بكر القطّان الإربلي، ورد إلى دمشق حاجّا، فأخبر البرزالي بالتفصيل عن جليّة أمر الخلاف بين أرباب الدولة التترية سنة ٧١٩ هـ. (المقتفي ٢/ ٣٠٦ ب) وكان نقل هذا الخبر، أولا، عن عزّ الدين الإربلي.
*علاء الدين علي بن النجيب التاجر السفّار، ورد من المدينة السلطانية للتتار في أواخر سنة ٧١٩ هـ. وأخبره بنحو الذي تقدّم. (المقتفي ٢/ ٣٠٩ أ).
*نجم الدين بن المقري، وهو أرسل كتابا إلى الشيخ كمال الدين بن الزملكاني يصف فيه سيل بعلبك الذي حدث سنة ٧١٧ هـ. فوقف البرزالي عليه ونقله، ثم قرأ قاضي القضاة نجم الدين بدمشق كتاب نائب بعلبك الأمير العمادي الذي أرسله إليه، وكتاب نائبه القاضي جمال الدين الرحبي قاضي بعلبك، فاطّلع عليه (المقتفي ٢/ ٢٥٩ أ)، ثم وقف على ورقة فيها تعداد خسائر السيل، فأورد ذلك جميعا. (٢/ ٢٦٠ ب).
*وفي السنة نفسها اطّلع على المحضر الثابت عند قاضي جبلة نائب قاضي طرابلس وفيه تفاصيل حركة النصيرية وادّعاء زعيمهم المهديّ (المقتفي ٢/ ٢٧٥ أ).
*ولما قدم تاج الدين الأفضلي التبريزي إلى دمشق حاجّا في شهر رمضان سنة ٧١٨ هـ. زاره البرزالي وسمع منه ظروف حادثة مقتل الرشيد الهمداني والنداء عليه. وكان قبل ذلك قد لخّص هذا الخبر من خط عزّ الدين الإربلي. (المقتفي ٢/ ٢٨٣ أ).
*وفي شهر جمادى الآخرة سنة ٧٢٠ هـ. ورد كتاب من القاهرة إلى دمشق بموقعة غرناطة التي كانت في العام الماضي ٧١٩ هـ. وكتب الناس به نسخا وقرأوه في عدّة