للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتقدم الكلام عليه في الإنشاد السادس عشر بعد المائة.

وأنشد بعده:

ستعلم ليلى أي دين تداينت ... وأي غريم في التقاضي غريمها

وتقدم في الإنشاد السادس والخمسين بعد الستمائة.

[وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والخمسون بعد السبعمائة]

(٧٥٥) عليك بأرباب الصدور فمن غدا ... مضافاً لأرباب الصدور تصدرا

الأبيات الثلاثة. قال الدماميني: وقوله: "مغرياً" يرجع إلى قوله: "عليك بأرباب"، وقوله: "محذراً" ناظر إلى قوله: "وإياك أن ترضى" فإن قلت: قوله: "يبين قولي مغرياً ومحذراً". لا يصح أن يكون خبراً عن المبتدأين المعطوف

<<  <  ج: ص:  >  >>