سخام، بضم السين المهملة بعدها خاء معجمة، وذي اقدام: موضعان، وعمايتان، بفتح المهملة: جبلان، وهضب: وهدة. وهند والرباب وفرتني ولميس: أسماء نساء، وعوجا: اعطفا، والمحيل: المتغير، ولأن في لأننا معنى "لعل"، وكذلك "لعن"، وبه استشهد، وابن حذام: شاعر قديم، ومجدة: ناقة سريعة، والواو، واو رب، ونسأتها: جرجرتها، وتكمشت: أسرعت، ورتك: سرعة، وجام: حار من الشمس، والعلات، بكسر العين المهملة: الحالات، وحالت: اضطربت، وتصرعني: تسقطني، والقرا، بفتح القاف، والقصر: الظهر.
وترجمة امرئ القيس تقدمت في الإنشاد الرابع.
وأنشأ بعده:
والدهر الإنسان دواري
تقدم في الإنشاد الثاني عشر.
وأنشد بعده:
طلبوا صلحنا ولات أوان ... فأجبنا أن ليس حين بقاء
وتقدم الكلام عليه في الإنشاد الحادي عشر بعد الأربعمائة.
[وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع عشر بعد التسعمائة]
(٩١٤) بني إن البر شيء هين ... المنطق الطيب والطعيم
قال المبرد في "الكامل"، يقال: غيم وغين، أبدلت الميم نونا لاجتماعهما في الغنة، كما يقال للحية، أين وأيم، واستخارت الشعراء أن تجمع الميم والنون في القرافي لما ذكرت لك، قال الراجز: