للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[وأنشد بعده وهو الانشاد الثامن والثمانون بعد السبعمائة]

(٧٨٨) إذا أنت فضلت امأ ذا براعة ... على ناقص كان المديح من النقص

ولم أقف على ئتمته، ولا على قائله، والله أعلم.

وأنشد بعده

ولبس عباءة وتقر عيني

وتمامه:

أحب إلي من لبس الشفوف

وتقدم عليه في الكلام في الإنشاد الثاني والعشرين بعد الاربعمائة

وأنشد بعده:

لتقم أنت يا ابن خير قريش ... فلتقضي حوائج المسلمينا

وتقدم في الانشاد الرابع والسبعين بعد الثلاثمائة.

[وأنشد بعده وهو الانشاد التاسع والثمانون بعد السبعمائة]

(٧٨٩) إذا ما شاء ضروا من أرادوا ... ولا يألوا لهم أحد ضرارا

على أن أصله شاؤوا حذفت الواو وأكتفى بالضمة لأنها تدل عليها، وأورده القراء في تفسيره عند قوله تعالى: (وأخشوني) من سورة البقرة [الآية/ ١٥٠] قال: أثبتت فيها الياء ولم يثبت في غيرها، وكل ذلك صواب وإنما استجازوا حذف

<<  <  ج: ص:  >  >>