[أنشد فيه، وهو الإنشاد الخامس والأربعون بعد الأربعمائة]
(٤٤٥) لوما الإصاخةُ للوشاةِ لكانَ لي ...
تمامه: ... منْ بعدِ سخطكَ في رضاكَ رجاءُ
على أنها هنا بمعنة "لولا" الامتناعية، والإصاخة: الاستماع، والواشي: النمام الذي يشي الكلام ويزوقه، ورجاء: اسم كان، ولي خبرها، وفي رضاكمتعلق برجاء، ومن متعلقة به أيضًا، يقول: لولا أنك تستمع بقبولٍ كلامَ الأعداء في، لكنت أرجو رضاك بعد غضبك علي.
"لمْ"
[أنشد فيه، وهو الإنشاد السادس والأربعون بعد الأربعمائة]