وقال شارح ديوان القطامي: رمل يبرين لبني عوف بن سعد بن زيد مناة بن تميم، ثم لبنى أنف الناقة منهم، به نخل ومياه، وهو على ثلاث مراحل من الفلج، وبينه وبين هجر والأحساء مرحلتان.
وتقدمت ترجمة الحطيئة في الإنشاد الخامس والسبعين بعد المائتين.
وأنشد بعده:
من يفعل الحسنات الله يشكرها ... والشر بالشر عند الله مثلان
وتقدم في الإنشاد الثمانين.
وأنشد بعده:
نصف النهار الماء غامره ... ورفيقه بالغيب لا يدري
وتقدم الكلام عليه في الإنشاد الخامس والأربعين بعد السبعمائة.
[وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والستون بعد الثمانمائة]