وتقدم الكلام عليه في الغنشاد السابع والثلاثين بعد المائة.
وانشد بعده:
رضيعي لبان ثدي أم تقاسما ... بأسحم داج عوض لا نتفرق
وتقدم بسط الكلام عليه في الإنشاد الثالث والأربعين بعد المائتين.
[وأنشد بعده , وهو الإنشاد السادس والعشرون بعد الثمانمائة]
(٨٢٦) ورب السموات العلى وبروجها ... والأرض وما فيها المقدر كائن
على أن اللام في جواب القسم محذوف تقديرها: للمقدر كائن , ورب مجرور بواو القسم , وبروجها: معطوفة على السموات , والأرض: معطوفة أيضا على السموات , وكذا قوله: ما فيها , والأرض فتحة همزتها منقولة إلى الواو بعد حذف فتحتها , والبيت لم أعرف قائله , ولا تتمته , والله اعلم.