(٢) الصواب: «يغيروا». (٣) في نهاية الأرب ٣٢/ ٣١٥ «حصن نوح»، وفي نسخه «توج». (٤) في نهاية الأرب ٣٢/ ٣١٥ «من شطر»، وفي نسخة «من نظر» كما هو أعلاه. (٥) إستجه: مدينة قديمة معناها: جامعة الفرائد، وكان يقال لها: إستجة البغي، مذكورة باللعنة والخزي، يذهب خيارها، ويبقى شرارها. فتحها طارق بن زياد، وبها آثار كثيرة، ورسوم تحت الأرض، وبينها وبين مرشانة عشرون ميلا. (الروض المعطار ١٤)، وقال ياقوت: اسم الكورة بالأندلس متّصلة بأعمال رية بين القبلة والمغرب من قرطبة، وهي كورة قديمة، واسعة الرساتيق والأراضي على نهر سنجل، وهو نهر غرناطة، وبينها وبين قرطبة عشرة فراسخ، وأعمالها متّصلة بأعمال قرطبة. (معجم البلدان ١/ ٢٠٧). (٦) في نهاية الأرب ٣٢/ ٣١٥ «سبتباله». وهي: شنتجالة-شنشالة-جنجالة: حصن بالأندلس في شمال مرسية. (الروض المعطار ١٧٥) وهي في طرف كورة تدمير بالأندلس مما يلي الجوف، وإليها ينسب الوطاء الجنجالي لعمله بها. (الروض ٣٤٧) وترجمتها. (Chenchilla) : (٧) تقدّم التعريف بها. (٨) في نهاية الأرب ٣٢/ ٣١٥ «ستبه»، وفي نسخة: «استبه». (٩) بليّ: بفتح أوله وكسر ثانيه وتشديد الياء. ناحية بالأندلس من فحص البلوط (معجم البلدان ١/ ٥٨٦). (١٠) هكذا في نهاية الأرب ٣٢/ ٣١٥. (١١) قبرة: كورة من أعمال الأندلس بأعمال قرطبة من قبليّها. وهي أرض زكية تشمل على نواح كثيرة ورساتيق ومدن تذكر، وقصبتها بيانة. (معجم البلدان ٤/ ٣٤٦) والروض المعطار ٤٥٣. (١٢) مرشانة: مدينة من أعمال قرمونة بالأندلس. (معجم البلدان ٥/ ١٢٦) وترجمتها. Marchena قال الشريف الإدريسي: هي من عمل المرية. وقيل: مدينة بكورة إشبيلية. (الروض المعطار ٥٤٢).