(٢) انظر: "المحكم" لابن سيده (٢/ ٣٦٩)، (مادة: عون). (٣) وقال أبو شامة: العانة: الشعر النابت على الرَّكَب، وهو ما انحدر من البطن، فكان تحت السرة وفوق الفرج. وقيل: لكل فخذ: ركب، وقيل: ظاهر الفرج، وقيل: الفرج نفسه، سواء كان من رجل أو امرأة. قال: ويستحب إماطة الشعر عن القبل والدبر، بل من الدبر أولى؛ خوفاً من أن يعلق شيء من الغائط به، فلا يزيله المستنجي إلا بالماء، ولا يتمكن من إزالته بالأحجار. قال الحافظ ابن حجر: والذي استند إليه أبو شامة قوي، بل ربما تصور الوجوب في حق من تعين ذلك في حقه. انظر: "فتح الباري" (١٠/ ٣٤٣). (٤) "ت": "أجرني". (٥) في المطبوع من "المحكم": "لوجدنا". (٦) انظر: "المحكم" لابن سيده (٢/ ٣٦٩)، (مادة: عون).