للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٣/ ٢٩٩) في ترجمة (محمد بن مِسْعَر التَّمِيمي البَصْري أبو سفيان).

مرتبة الحديث:

إسناده ضعيف.

ففيه (أبو قِلَابة الرَّقَاشي) وهو (عبد الملك بن محمد البصري)، وقد ترجم له , في:

١ - "الثقات" لابن حِبَّان (٨/ ٣٩١) وقال: "كان يحفظ أكثر حديثه".

٢ - "سؤالات الحاكم للدَّارَقُطْنِيّ" ص ١٣١ رقم (١٥٠) وقال: "قيل لنا: إنَّه كان مجاب الدعوة. صدوق كثير الخطأ في الأسانيد والمتون لا يحتج بما ينفرد به، بلغني عن شيخنا أبي القاسم بن مَنِيع أنَّه قال: عندي عن أبي قِلَابَة عشرة أجزاء، ما منها حديث سلم منه، إمَّا في الإسناد أو في المَتْن، كأنَّه يحدِّث مِنْ حِفْظِهِ، فكثرت الأوهام منه".

٣ - "تاريخ بغداد" (١٠/ ٤٢٥ - ٤٢٧) وفيه عن أبي داود: "رجل صدوق، أمين مأمون". وقال أبو جعفر الطبري: "ما رأيت أحفظ من أبي قِلَابَة". وقال ابن خُزَيْمَة: "حدَّثنا أبو قِلَابَة بالبَصْرة قبل أن يختلط ويخرج إلى بغداد". وكانت وفاته سنة (٢٧٦ هـ).

٤ - "المغني" (٢/ ٤٠٨) وقال: "قال الدَّارَقُطْنِيّ: كثير الوَهَم لا يحتج به".

٥ - "الكاشف" (٢/ ١٨٨) وقال: "صدوق يخطئ".

٦ - "التهذيب" (٦/ ٤١٩ - ٤٢١) وفيه عن ابن الأعرابي: "ما رأيت أحفظ منه، وكان من الثقات". وقال مَسْلَمَة: "كان راويةً للحديث متقنًا ثقةً".

٧ - "التقريب" (١/ ٥٢٢) وقال: "صدوق يخطئ، تغيَّر حفظه لمَّا سكن بغداد، من الحادية عشرة"/ ق.

<<  <  ج: ص:  >  >>