علم القرآن الذي يوافق كتبهم وكان مُشَبِّهًا يشبِّه الربّ بالمَخْلُوقِين، وكان يكذب مع ذلك في الحديث".
٨ - "الكامل" (٦/ ٢٤٢٧ - ٢٤٣١) وقال: "عامّة أحاديثه لا يُتَابَعُ عليها، على أنَّ كثيرًا من الثقات والمعروفين قد حدَّث عنه. . . وهو مع ضعفه يُكْتَبُ حديثه".
٩ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيِّ ص ٣٧١ رقم (٥٢٧) وقال: "يكذب".
١٠ - "تاريخ بغداد" (١٣/ ١٦٠ - ١٦٩) وقال: "لم يكن في الحديث بذاك". وفيه عن أحمد بن سيَّار بن أيوب: "مُتَّهَمٌ، متروك الحديث، مهجور القول، وكان يتكلَّم في الصِّفَات بما لا يحلّ الرواية عنه". وقال النَّسائي: "كذَّاب معروف بوضع الحديث". وقال أبو داود: "تركوا حديثه". وقال الفَلَّاس: "كذَّاب متروك الحديث". وقال السَّاجي: "قالوا كان كذَّابًا متروك الحديث".