٢ - "أحوال الرجال" ص ٢٠٧ رقم (٣٨٢) وقال: "كان رديء المذهب غير ثقة".
٣ - "الجرح والتعديل"(٧/ ٢٣٢ - ٢٣٣) وفيه عن ابن مَعِين: "ثقة ليس به بأس". وقال مرَّةً:"ثقة وهذه الأحاديث التي يحدِّث بها ليس هو من قِبَلِهِ، إنَّما هو من قِبَلِ الشيوخ الذين يحدِّث بها عنهم".
٤ - "المجروحين"(٢/ ٣٠٣ - ٣٠٤) وقال: "كان ممن ينفرد عن الثقات بالأشياء المقلوبات، ولا سيَّما إذا حدَّث عن شيوخ بلده".
٥ - "الكامل"(٦/ ٢٢٧٧ - ٢٢٧٨) وقال: "تكثر أحاديث ابن حُمَيْد التي أنكرت عليه".
٦ - "تاريخ بغداد"(٢/ ٢٥٩ - ٢٦٤) وفيه عن يعقوب بن شَيْبَة: "كثير المناكير". وفيه تكذيبه عن أبي زُرْعَة وصالح جَزَرَة وابن خِرَاش. وفيه أقوال أخرى بعضها يفيد توثيقه، وأخرى عكسه.