١٠ - "التهذيب"(٣/ ٩٨ - ٩٩) وفيه أنَّ أبا داود لم يذكره إلَّا بخير. وقال ابن الجارود:"ضعيف".
١١ - "التقريب"(١/ ٢١٤) وقال: صدوق، رُمي بالتشيع، ثم اختلط، من الخامس"/ ت.
كما أنَّ فيه (الصَّلْت بن الحجَّاج الكوفي أبو محمد) وقد ترجم له في:
١ - "التاريخ الكبير" (٤/ ٣٠٣ - ٣٠٤) ولم يذكر فيه جرحًا أو تعديلًا.
٢ - "الجرح والتعديل" (٤/ ٤٤٠) ولم يذكر فيه جرحًا أو تعديلًا.
٣ - "الثقات" لابن حِبَّان (٦/ ٤٧١) وقال: "يروي عن جماعة من التابعين، روى عنه أهل الكوفة".
٤ - "الكامل" (٤/ ١٣٩٩ - ١٤٠١) وقال: "في بعض أحاديثه ما ينكر عليه، بل عامته كذلك، ولم أجد للمتقدِّمين فيه كلامًا فأذكره".
٥ - "المغني" (١/ ٣٠٩) وقال: "عامَّة حديثه منكر، ذكره ابن عدي".
٦ - "لسان الميزان" (٣/ ١٩٤ - ١٩٥).
وفيه صاحب الترجمة (أحمد بن أيوب بن زيد البغدادي) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا. وترجم ابن حَجَر في "اللسان" (١/ ١٣٩) لـ (أحمد بن أيوب التِّنِّيسي أبو جعفر) وقال: "مجهول، قاله مَسْلَمَة في "الصِّلَة"". وأظنه هو، واللَّه أعلم.
قال الخطيب عقب روايته له: "تفرَّد به أبو العلاء خالد بن طَهْمان الخَفَّاف، عن نافع. وعنه الصَّلت. ولم أكتبه إلَّا من هذا الوجه".