١ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٤/ ٤٦٦ - ٤٦٧) وقال: "منكر الحديث". وقال:"وعند نُعَيْم عن أنسٍ نسخة أكثرها مناكير".
٢ - "الجرح والتعديل"(٩/ ٣١٤) وفيه عن أبي حاتم: "مجهول، ضعيف الحديث".
٣ - "المجروحين"(٣/ ١٤٥) وقال: "شيخ يضع الحديث على أنس بن مالك، روى عنه بنسخة موضوعة، لا يحلُّ الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلَّا على سبيل الاعتبار".
٤ - "الكامل"(٧/ ٣٧٣٨ - ٢٧٣٩) وقال: "أحاديث يَغْنَم عامَّتها غير محفوظة، وما كان منها مشهور المتن يستغنى من روايات أخر عن رواية يَغْنَم عن أنس، فإنَّ الروايات الأخر أصحّ من روايته". وقال أيضًا:"مولى عليّ بن أبي طالب رضي اللَّه عنه، يروي عن أنس مناكير".
٥ - "المغني"(٢/ ٧٢٠) وقال: "هالكٌ. . . . ".
٦ - "الكشف الحثيث عمَّن رُمَي بوضع الحديث" ص ٤٦٥.
٧ - "السان الميزان"(٦/ ١٦٩) باسم (نُعَيْم بن سالم) وقال: "قال ابن القَطَّان: لا يُعْرَفُ. قلت -القائل ابن حَجَر-: تصحَّف عليه اسمه، وإلَّا فهو معروف مشهور بالضعف، متروك الحديث، وأوَّل اسمه: ياء مثناة. . من تحت ثم غين معجمة ثم نون".
ثم ترجم له في (٦/ ٣١٥ - ٣١٦) باسم (يَعْنَم بن سالم بن قَنْبَر) وقال: "مولى عليّ رضي اللَّه عنه، عن أنس رضي اللَّه عنه، أتى بعجائب وبقي إلى زمان مالك. . . . قال ابن يونس: حدَّث عن أنس فكذب".
كما أنَّ فيه صاحب الترجمة (أحمد بن عبد اللَّه العُكْبَري أبو العبَّاس) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا، ولم أقف على من ذكره بذلك.