٥ - "الجرح والتعديل"(٥/ ٢٩١ - ٢٩٢) وفيه عن أبي حاتم: "متروك الحديث لا يُكْتَبُ حديثه". وقال أبو زُرْعَة:"يضرب على حديثه. وقال: مثل عبد الرحمن يُحَدَّثُ عنه؟ ! ".
٦ - "المجروحين"(٢/ ٥٦ - ٥٧) وقال: "كان ممن يخطئ حتى يأتي بالأشياء المقلوبة التي يشهد لها من الحديث صناعته بالقَلْبِ".
٧ - "الكامل"(٤/ ١٦٠٣ - ١٦٠٤) وقال: "لا يُعْرَفُ له كثير رواية، ومقدار ما له من الروايات لا يُتَابَعُ عليه".
١١ - "اللسان"(٣/ ٤٣٧ - ٤٣٩) وقال: "ذكره السَّاجي وابن الجارود وابن شاهين في الضعفاء، وقال محمود بن غَيْلان: أسقطه أحمد وابن مَعِين وأبو خَيْثَمَة".
التخريج:
رواه الخطيب في "تاريخه"(١١/ ٢٤٢) من طريق عمر بن محمد الخطيب التَّلِّي، حدَّثنا الحسين بن السَّمَيْدَع الأَنْطَاكي، حدَّثنا عبد الكبير بن المُعَافَى بن عِمْران، عن أبيه، عن سفيان بن سعيد الثَّوْري قال: حدَّثني حمَّاد التَّنُوخي، عن هشام بن عُرْوة، عن أبيه، عن عائشة مرفوعًا بلفظ:"تجاوز اللَّه تعالى لي عن أُمَّتي ما حدَّثت بها أَنْفُسَهَا ما لم تعمل به أو تتكلَّم به".