١١ - "الكامل" (٧/ ٢٦٩١ - ٢٦٩٢) وقال: "عامَّة ما يرويه غير محفوظ. وابن يَمَان في نفسه لا يتعمد الكذب إلَّا أنّه يخطئ ويشتبه عليه".
١٢ - "تاريخ بغداد" (١٤/ ١٢٠ - ١٢٤) وفيه عن محمد بن عمَّار: "لا يُحْتَجُّ به". وقال عليّ بن المَديني: "صدوق وكان قد أفلج فتغيَّر حفظه". وقال ابن مَعِين: "ضعيف". وقال أحمد: "ليس حجَّة في الحديث". وقال يعقوب بن شَيْبَة: "كان صدوقًا كثير الحديث وإنما أنكر أصحابنا عليه كثيرة الغلط، وليس بحجَّة إذا خولف. . . "، وقال أبو داود: "يخطئ في الأحاديث ويقلبها". وقال زكريا السَّاجِي: "حدَّث عن الثَّوْري بعجائب لا أدري لم يزل هكذا أو تغيَّر حين لقيناه أو لم يزل الخطأ في كتبه، وروى من التفسير عن الثَّوْري عجائب".