٣ - "أحوال الرجال" ص ١٧٧ رقم (٣١٨)، وقال:"غير ثقة. سمعت أحمد بن حنبل يذكره بالذَّمِّ ويُثَبِّتُ أخاه زيد بن أبي أُنَيْسَة". وفيه "أنَّ زيد بن أبي أُنَيْسَة كان سيء الرأي في أخيه يحيى ويرميه بالكذب".
٤ - "المعرفة والتاريخ" للفَسَويّ (٢/ ٤٤٩) وذكره مع جماعة وقال: "لا ينبغي لأهل العلم أن يشغلوا أنفسهم بحديث هؤلاء". وقال في (٢/ ٤٥٢): "لا يُكْتَبُ حديثه إلَّا للمعرفة". وقال في (٣/ ٤٢): "متروك الحديث".
٦ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٤/ ٣٩٢ - ٣٩٣) وفيه عن زيد بن أبي أُنَيْسَة: "لا تكتبوا عن أخي فإنَّه يكذب". وقال أبو عبد اللَّه أحمد بن حنبل:"ليس هو ممّن يُكْتَبُ حديثه" قيل له: لِمَ يا أبا عبد اللَّه؟ قال "حديثه يدلك عليه". وقال ابن مَعِين:"ضعيف".
٧ - "الجرح والتعديل"(٩/ ١٢٩ - ١٣٠) وفيه عن أبي جعفر عمرو بن عليّ الفَلَّاس: "كان ضعيفًا في الحديث، واجتمع أصحاب الحديث على ترك حديثه إلَّا من لا يعلم". وقال أبو حاتم وأبو زُرْعَة:"ليس بالقويِّ". وقال أبو حاتم:"هو ضعيف الحديث".
٨ - "المجروحين"(٣/ ١١٠ - ١١١) وقال: "كان ممَّن يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل حتى إذا سمعها المبتديء في الصناعة لم يشك أنَّها معمولة، لا يجوز الاحتجاج به بحال".
٩ - "الكامل"(٧/ ٢٦٤٤ - ٢٦٤٩) وقال: "ويقع في رواياته ما يُتَابَعُ عليه وما لا يُتَابَعُ عليه، وهو مع ضعفه يُكْتَبُ حديثه".