٤ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٢/ ٧٧ - ٧٨) وفيه عن أبي داود الطَّيَالِسِي: " أتينا زياد بن ميمون فسمعته يقول: أستغفر اللَّه وضعت هذه الأحاديث". وفيه أنَّ يزيد بن هارون كان يرميه بالكذب. وأنَّ عبد الصمد قد نسبه إلى الكذب أيضًا. وقال يحيى بن مَعِين:"ليس بشيء".
٥ - "الجرح والتعديل"(٣/ ٥٤٤ - ٥٤٥) وفيه عن أبي زُرْعَة: "واهي الحديث".
٦ - "المجروحين"(١/ ٣٠٥) وقال: "كان يروي عن أنس ولم يره ولا سمع منه شيئًا".
٧ - "الكامل"(٣/ ١٠٤٣ - ١٠٤٤) وقال: "مقدار ما يرويه لا يتابعه أحد عليه".
١٠ - "ميزان الاعتدال"(٢/ ٩٤ - ٩٥) وقال: "يقال له أبو عمَّار البَصْري، وزياد بن أبي عمَّار، وزياد بن أبي حسان، يُدَلِّسونه لئلا يُعْرَف في الحال".
كما أنَّ فيه (سلَّام بن سُلَيْم -أو سَلْم- الطويل المَدَائنِي) قال أبو نُعَيْم: "متروك بالاتفاق". وكذَّبه عبد الرحمن بن يوسف بن خِرَاش. وقد تقدَّمت ترجمته في حديث (٣٧٤).
وصاحب الترجمة (أحمد بن محمد بن موسى السوانيطي) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا.