٣ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ١٥٧ رقم (٢٦٣) وقال: "-روى- عن الكوفيين الموضوعات".
٤ - "المغني"(٢/ ٧٢٤) وقال: "مجهول، واتَّهمه ابن حِبَّان".
٥ - "اللسان"(٦/ ٢٢٥ - ٢٦٦) وفيه أنَّ الدَّارَقُطْنِيّ ضَعَّفه. وفيه عن الحاكم وأبي سعيد النَّقَّاش:"روى عن الكوفيين الموضوعات".
وصاحب الترجمة (أحمد بن محمد بن يونس البزَّاز الهَرَوي) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا.
التخريج:
رواه أحمد في "المسند"(٣/ ٣١٤)، وعنه أبو نُعَيْم في "معرفة الصحابة"(١/ ٢٥٢ - ٣٥٣) رقم (٤٢٧)، وابن أبي شَيْبَة في "مصنَّفه"(١٢/ ٩١)، والبيهقي في "السنن الكبرى"(٦/ ٣٦٨)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق"(٦/ ٣٦١ - ٣٦٢) -مخطوط-، من طريق أبي معاوية الضَّرير محمد بن خازم، عن هشام بن عروة، به.
وإسناد أحمد وابن أبي شَيْبَة صحيح.
ورواه الخطيب في "تاريخه"(٨/ ٩٥) من طريق أبي معاوية وأبي أسامة، من هشام، به. وسيأتي برقم (١١٧٦).
ورواه مرسلًا ابن سعد في "الطبقات الكبرى"(٣/ ١٠٥) عن أنس بن عِيَاض اللَّيْثِي، عن هشام بن عُرْوَة، عن أبيه مرفوعًا بلفظ:"لكلِّ أُمَّةٍ حواريٌّ، وحَوَاريي الزُّبَيْر ابن عمَّتي".
والحديث رواه البخاري في فضائل الصحابة، باب مناقب الزبير (٧/ ٧٩ - ٨٠) رقم (٣٧١٩)، ومسلم في الفضائل، باب فضائل طلحة والزبير (٤/ ١٨٧٩)،