١٠ - "الجرح والتعديل"(٧/ ٢٥٨) وفيه عن عمرو بن عليّ الفَلَّاس: "كان كذَّابًا متروك الحديث". وقال أبو حاتم:"متروك الحديث".
١١ - "المجروحين"(٢/ ٢٥٠ - ٢٥١) وقال: "كان ممن يضع الحديث على الثقات، ويأتي عن الأثبات بالأشياء المعضلات، لا يحلُّ ذكره في الكتب إلَّا على جهة القدح، ولا الرواية عنه إلَّا على سبيل الاعتبار".
١٢ - "الكامل"(٦/ ٢١٤٠ - ٢١٤٢) وقال: "هو بيِّن الأمر في الضعفاء،