٦ - "الجرح والتعديل"(٦/ ٢٠) وفيه عن عمرو بن عليّ الفَلَّاس: "متروك الحديث". وقال أبو حاتم:"ليس بالقويِّ في الحديث ضعيف بمرَّةٍ".
٧ - "المجروحين"(٢/ ١٥٤ - ١٥٥) وقال: "كان ممن يغلب عليه العبادة حتى غفل عن الإِتقان فيما يروي، فكثر المناكير في روايته فبطل الاحتجاج به".
٨ - "الثقات" لابن حِبَّان (٧/ ١٢٤) وقال: "له حكايات كثيرة في الزهد والرقائق. . . يُعْتَبَرُ بحديثه إذا كان دونه وفوقه ثقات، ويجتنب ما كان من حديثه من رواية سعيد بن عبد اللَّه بن دينار، فإنَّ سعيدًا يأتي بما لا أصل له عن الأثبات".
٩ - "الكامل"(٥/ ١٩٣٥ - ١٩٣٦) وقال: "لعبد الواحد بن زيد غير ما ذكرت -يعني من الحديث-، وليس بالكثير، وكان صاحب مواعظ بالبصرة".