٤ - "سؤالات محمد بن عثمان بن أبي شَيْبَة لعليّ بن المَدِيني" ص ١١٤ رقم (١٣١) وقال: "كان عندنا ضعيفًا، ليس بالقويِّ".
٥ - "التاريخ الكبير"(٧/ ٢٦٠) وقال: "منكر الحديث".
٦ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ٢٢٨ رقم (٥٩٧) وقال: "ضعيف".
٧ - "الجرح والتعديل"(٨/ ١٨٣) وفيه عن أبي حاتم: "ليس بذاك القويِّ منكر الحديث، يُكْتَبُ حديثه ولا يُحْتَجُّ به، تَعْرِفُ وتُنْكِرُ"(١).
٨ - "الثقات" لابن حِبَّان (٧/ ٤٤٨).
٩ - "الكامل"(٦/ ٢٣١٠ - ٢٤١٣) وقال: "حسن الحديث وأرجو أنَّه لا بأس به".
١٠ - "الكاشف"(٣/ ١٢٣ - ١٢٤) وقال: "وثِّق، وضعَّفه أبو داود لكثرة غلطه".
١١ - "الميزان"(٤/ ١٠٢ - ١٠٣) وذكر له أحاديث وقال: "فهذه الأحاديث وأمثالها تُرَدُّ بها قوة الرجل ويُضَعَّفُ".
١٢ - "التهذيب"(١٠/ ١٢٨ - ١٣٠) وفيه عن السَّاجي: "صدوق كثير الغلط". وقال الدَّارَقُطْنِيّ:"ثقة". وفيه أنَّ ابن البَرْقي ذكره في باب من نسب إلى الضعف ممن يُكْتَبُ حديثه.
١٣ - "فتح الباري"(٩/ ٥٨٤) وقال: "فيه مقال".
١٤ - "التقريب"(٢/ ٢٤٥) وقال: "صدوق كثير الأوهام، من الثامنة" / ق.
(١) يعني أنه يأتي مرَّةً بالأحاديث المعروفة، ومرَّةً بالأحاديث المنكرة.