١٣ - "الكامل"(٤/ ١٤٥٩ - ١٤٦١) وقال: "لا بأس به في رواياته، وإنما قالوا به لا يلحق أخاه عبيد اللَّه، وإلَّا فهو في نفسه صدوق لا بأس به".
١٤ - "تاريخ بغداد"(١٠/ ١٩ - ٢١) وفيه عن عليّ بن المَدِيني: "ضعيف". وقال يعقوب بن شَيْبَة:"ثقة صدوق في حديثه اضطراب". وقال أبو عليّ صالح جَزَرَة:"يُلَيَّنُ، مُخْتَلِطُ الحديث".
١٥ - "المغني"(١/ ٣٤٨ - ٣٤٩) وقال: "صدوق حسن الحديث. . . . . " وذكر أنَّ (مُسْلِمًا) خَرَّج له متابعةً.
١٦ - "التقريب"(١/ ٤٣٤ - ٤٣٥) وقال: ضعيف عابد، من السابعة، مات سنة إحدى وسبعين -يعني ومائة-، وقيل بعدها"/ م ٤.
كما أنَّ فيه (النَّضْر بن سَلَمَة) ويغلب على ظني أنَّه (شَاذَان المَرْوَزِيّ). وقد ترجم له في:
١ - "الجرح والتعديل" (٨/ ٤٨٠) وفيه عن أبي حاتم: "كان يفتعل الحديث ولم يكن بصدوق".
٢ - "المجروحين" (٣/ ٥١ - ٥٢) وقال: "كان ممن يسرق الحديث، لا تحلُّ الرواية عنه إلَّا للاعتبار".
٣ - "الكامل" (٧/ ٢٤٩٤ - ٢٤٩٥) وقال: "يُنْسَبُ إلى الضَّعْف". وفيه عن عَبْدَان قال: سألنا عبَّاس العَنْبَرِيّ عن النَّضْر بن سَلَمَة فأشار إلى فَمِهِ. قال ابن عدي: "أراد أنه يكذب": وفيه أنَّ عبد الرحمن بن خِرَاش قد اتَّهَمَهُ بالوضع. وفيه أيضًا أنَّ أبا عَرُوبَة كان يثني عليه خيرًا ويقول: "كان حافظًا لحديث المَدِينة".
٤ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٧٧ رقم (٥٤٢).
٥ - "لسان الميزان" (٦/ ١٦٠ - ١٦١) وذكر أكثر ما تقدَّم.