٢ - "العلل ومعرفة الرجال" لأحمد -رواية المَرُّوْذِيّ- ص ١٢٤ رقم (٢١٣) وقال: "كان مُرْجِئًا، قد كتبت عنه، وكانوا يقولون: أَفْسَدَ أَبَاهُ، وكان منافرًا لابن عُيَيْنَة".
٣ - "التاريخ الكبير"(٦/ ١١٢) وقال: "يرى الإرجاء، عن أبيه، وكان الحُمَيْدِيُّ يتكلَّمُ فيه".
٤ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٣/ ٩٦) وفيه عن محمد بن يحيى بن أبي عمر: "ضعيف".
٥ - "الجرح والتعديل"(٦/ ٦٤ - ٦٥) وفيه عن أبي حاتم: "ليس بالقويِّ، يُكْتَبُ حديثه، كان الحُمَيْدِيّ يتكلَّم فيه".
٦ - "المجروحين"(٢/ ١٦٠ - ١٦١) وقال: "منكر الحديث جدًّا، يقلب الأخبار ويروي عن المشاهير، فاستحق الترك".
٧ - "الكامل"(٥/ ١٩٨٢ - ١٩٨٤) وقال: "له عن ابن جُرَيْج أحاديث غير محفوظة، وعامَّة ما أُنْكِرَ عليه الإرجاء". وفيه عن أحمد بن حَنْبَل:"لا بأس به، وكان فيه غُلُوٌّ في الإِرْجَاء".
٨ - "السنن" للدَّارَقُطْنِيّ (١/ ٣١١) وقال: ثقة.
٩ - "الإرشاد" للخَلِيلي (١/ ٢٣٣) وقال: "ثقة، لكنه أخطأ في أحاديث".
١٠ - "المغني"(٢/ ٤٠٣) وقال: "وثَّقه ابن مَعِين وغيره. وقال أبو داود: ثقة داعية إلى الإِرْجَاء. وقال ابن حِبَّان: يستحق الترك".
١١ - "التهذيب"(٦/ ٣٨١ - ٣٨٣) وفيه أنَّ أحمدَ والنَّسَائي قد وثَّقاه. وقال الدَّارَقُطْنِيّ:"لا يُحْتَجُّ به، يُعْتَبَرُ به". وقال أبو أحمد الحاكم:"ليس بالمَتِين عندهم". وقال الحاكم:"هو ممن سكتوا عنه".