٤ - "الجرح والتعديل"(٧/ ٨٠) وفيه عن أبي حاتم: "ضعيف الحديث، منكر الحديث". وقال أبو زُرْعَة:"ضعيف الحديث".
٥ - "المجروحين"(٢/ ٢٠٧) وقال: "كان ممن يروي الموضوعات عن الأثبات، ويأتي بالمعضلات عن الثقات، لا يجوز الاحتجاج به ولا الرواية عنه ولا كتابة حديثه إلَّا على سبيل الاختبار".
٦ - "الكامل"(٦/ ٢٠٤٨ - ٢٠٥٠) وقال: "وللفُرات بن السَّائب غير ما ذكرت من الحديث، خاصة أحاديثه عن ميمون بن مِهْرَان مناكير".
٧ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٢٥ رقم (٤٣٣).
٨ - "الميزان"(٣/ ٣٤١ - ٣٤٢) وفيه عن أحمد: "قريب من محمد بن زياد الطَّحَّان في ميمون، يُتَّهَمُ بما يُتَّهَمُ به ذاك".
أقول: قال الإِمام أحمد في (محمد بن زياد الطَّحَّان) هذا، في كتابه "العلل"(٢/ ٢٥٧): "كذَّاب خبيث أعور يضع الحديث". وهذا يعني أنَّ (فرات بن السَّائب) مُتَّهم بالكذب عند الإِمام أحمد.