٥ - "الضعفاء" للعُقَيْلِي (٢/ ٣٠٥ - ٣٠٦) وفيه عن يحيى بن مَعِين: "ليس بشيء".
٦ - "الجرح والتعديل"(٥/ ١٦٩ - ١٧٠) وفيه عن المغيرة -يعني ابن مِقْسَم الضَّبِّيّ-: "كان يفتعل الحديث". وقال أحمد:"كان يضع الحديث ويكذب، وقد تركت أنا حديثه، وكان عبد الرحمن بن مهدي لا يحدِّثنا عنه". وقال أبو حاتم:"الهاشميون لا يعرفونه، وهو ضعيف الحديث يحدِّث بمراسيل لا يوجد لها أصل في أحاديث الثقات".
٧ - "المجروحين"(٢/ ٢٤) وقال: "كان ممن يروي الموضوعات عن الأثبات، ويُرسل من الأخبار ما ليس لها أصول على قلّة روايته. لا يُحْتَجُّ بخبره وإن وافق الثقات. كان يحيى بن مَعِين يكذِّبه".
٨ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ٩٩ رقم (١١١) وقال: "وضَّاع للأحاديث لا يسوي شيئًا".
٩ - "اللسان"(٣/ ٣٦٠ - ٣٦١) وفيه عن البخاري في "التاريخ الأوسط": "يضع الحديث". وقال النَّسَائي:"كذَّاب". وقال إسحاق بن رَاهُوْيَه:"كان معروفًا عند أهل العلم بوضع الحديث، وروايته إنما هي عن التابعين، ولم يلق أحدًا من الصحابة".
التخريج:
رواه ابن عدي في "الكامل"(٤/ ١٤٤١ - ١٤٤٢) -في ترجمة (طاهر بن خالد بن نزار الأَيْلِي) - من طريق أيوب بن سُوَيْد، عن سفيان الثَّوْري، به.