نافع كذَّبه في دعواه أنَّه سمع من لفظ مالك. وفيه عن مجاهد بن موسى:"لا يدري أي شيء يحدِّث".
٤ - "الجرح والتعديل"(٤/ ١٨) وفيه عن أبي حاتم: "ليس بالقويِّ".
٥ - "المجروحين"(١/ ٣٢٥) وقال: "يروي عن مالك أشياء مقلوبة، قلب عليه صحيفة وَرْقَاء عن أبي الزِّنَاد، فحدَّث بها عن مالك عن أبي الزِّنَاد، لا تحلُّ كتابة حديثه إلَّا على جهة الاعتبار".
٦ - "المُؤْتَلِف والمُخْتَلِف" للدَّارَقُطْنِيّ (٣/ ١١٤١) وقال: "يروي عن مالكٍ نسخةً، عن أبي الزِّنَاد، أكثرها غرائب، لم يأت بها غيره. . . . ".
٧ - "المَدْخَل إلى الصحيح" للحاكم (١/ ١٤١ - ١٤٢) رقم (٦٨) وقال: "روى عن مالك بن أنس أحاديث مقلوبة، وصحيفة أبي الزِّناد أيسر من غيرها، فإنَّ أحاديث أبي الزِّنَاد محفوظة كلُّها لأبي الزِّنَاد، وإن لم يكن لمالك فيها أصل. وقد روي خارج تلك النسخة عن مالك أحاديث موضوعة".
٨ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ٨٧ رقم (٨٣) وقال: "يروي عن مالك بن أنس بالمناكير، كثير الوَهَم، يُكْنَى بأبي عثمان، وعامَّة ما يقلب على مالكٍ في نسخة أبي الزِّنَاد".
٩ - "الإرشاد" للخَلِيلي (١/ ٢٤٣ - ٢٤٤) رقم (٧٥) وقال: "يُكْثِرُ عن مالك أيضًا. ولا يُحْتَجُّ به".
١٠ - "تاريخ بغداد"(٩/ ٨١ - ٨٤) وقال: "في أحاديثه نُكْرَةٌ، ويقال إنَّه قُلِبت عليه صحيفة وَرْقَاء عن أبي الزِّنَاد، فرواها عن مالك عن أبي الزِّنَاد".
١١ - "التهذيب"(٤/ ٢٤ - ٢٥) وفيه عن الدَّارَقُطْنِيّ: "ضعيف".
١٢ - "التقريب"(١/ ٢٩٤) وقال: "صدوق له مناكير عن مالك، ويقال: