٦ - "الجرح والتعديل"(٩/ ١٧٩) وفيه عن أبي حاتم: "متروك الحديث، ذاهب الحديث، كان يَفْتَعِلُ الحديث". وقال أبو زُرْعَة:"ضعيف الحديث".
٧ - "المجروحين"(٣/ ١١٧) وقال: "كان ممن يروي الموضوعات عن أقوام أثبات، لا يجوز الاحتجاج به بحال من الأحوال".
٨ - "الكامل"(٧/ ٢٦٧٩ - ٢٦٨٠) وقال: "عامَّة ما يرويه لا يُتَابَعُ عليه".
٩ - "الإرشاد" للخَلِيلي (٢/ ٤٩٣) وقال: "ضعيف".
١٠ - "الضعفاء" للدَّارَقُطْنِيّ ص ٣٩١ رقم (٥٧٥).
١١ - "تاريخ بغداد"(١٤/ ١١٢ - ١١٣) وفيه عن أبي داود: "ليس بشيء". وقال صالح جَزَرَة:"ضعيف، مُنْكَرُ الحديث جدًّا".
١٢ - "ميزان الاعتدال"(٤/ ٣٩٧) وفيه عن ابن مَعِين -رواية ابن مُحْرِز-: "كذَّاب خبيث عدو اللَّه. كان يسخر به".
كما أنَّ فيه صاحب الترجمة (طَلْحَة بن عمر الحَذَّاء) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا، ولم أقف على من ذكره بذلك.
و(محمد بن جُحَادَة): ثقة، إلَّا أنَّ ابن حِبَّان قد ترجم له في "ثقاته"(٧/ ٤٠٤) في طبقة أتباع التابعين وقال: "ومن زعم أنَّه سمع من أنس فقد وَهِمَ، تلك روايات يتفرَّد بها يحيى بن عُقْبَة بن أبي العَيْزَار وهو واه". وقد سبقت ترجمته في حديث (١٨٨).