٢ - "الجرح والتعديل"(٦/ ١٠٨) وفيه عن أبي حاتم: "كتبت من حديثه ورقتين ولم أسمع منه لما وجدته كذبًا وزُورًا، والعجب من يعقوب بن سفيان كيف كتب عنه، وكيف روى عنه، لأنِّي في ذلك الوقت وأنا شاب علمت أنَّ تلك الأحاديث موضوعة فلم تطب نفسي أن أسمعها، فكيف خفي على يعقوب بن سفيان ذلك".
٤ - "الضعفاء" لأبي نُعَيْم ص ١١٤ رقم (١٥٤) وقال: "روى عن مالك أحاديث منكرة، لا شيء".
٥ - "التهذيب"(٧/ ٤٤٦ - ٤٤٧) -ولم يذكره في "التقريب"، وهو للتمييز- وفيه عن الخطيب في كتابه "المُتَّفِق والمُفْتَرِق": "كان ضعيفًا يروي المناكير عن الثقات".
٦ - "اللسان"(٤/ ٣٠٣ - ٣٠٤) وفيه عن أبي داود: "ضعيف". وقال الدَّارَقُطْنِيّ:"كان ضعيفًا لم يكن مرضيًا وكان يُتَّهمُ بوضع الحديث على الثقات". وقال الحاكم وأبو نُعَيْم:"يروي عن مالك أحاديث موضوعة".
وصاحب الترجمة (عبد الرحمن بن جَنَاح الكَلْوَذَاني) لم يذكر الخطيب فيه جرحًا أو تعديلًا.
(١) هذه النسبة إلى (الجَار)، بُلَيْدَة على الساحل بقرب مدينة الرسول صلَّى اللَّه عليه وسلَّم. انظر "الأنساب" (٣/ ١٦٠).