٣ - "الضعفاء" للنَّسَائي ص ٩١ رقم (١٦٦) وقال: "ضعيف".
٤ - "الجرح والتعديل"(٣/ ٢٤٠ - ٢٤١) وفيه عن أحمد: "ضعيف الحديث، يروي عن أنس بن مالك أحاديث مناكير". وقال ابن مَعِين:"ضعيف". وقال أبو حاتم:"ليس بقويٍّ".
٥ - "الثقات" لابن حِبَّان (٤/ ١٦٧).
٦ - "المجروحين" لابن حِبَّان (١/ ٢٦٦ - ٢٦٧) وقال: "اختلط بأَخَرَةٍ حتَّى كان لا يدري ما يحدِّث، فاختلط حديثه القديم بحديثه الأخير".
٧ - "التهذيب"(٣/ ٦٢) وفيه عن السَّاجِيِّ: "صدوق".
٨ - "التقريب"(١/ ٢٠٦) وقال: "ضعيف، من السابعة"/ ت ق.
التخريج:
رواه أحمد في "المسند"(١/ ٢٨٢)، والبيهقي في "السنن الكبرى"(٢/ ٦١)، من طريق حنظلة السَّدُوسِيّ، عن عِكْرِمَة، عنه، به.
ورواه أحمد في "المسند"(١/ ٢٤٣)، والبزَّار في "مسنده"(١/ ٢٣٩) رقم (٤٩٠) -من كشف الأستار-، والطبراني في "المعجم الكبير"(١٢/ ٢٤٩) رقم (١٣٠١٦)، وأبو يعلى في "مسنده"(٤/ ٤٣٤) رقم (٢٥٦١)، والبيهقي في "السنن الكبرى"(٢/ ٦١ - ٦٢)، من طريق حَنْظَلَة السَّدُوسِيّ، عن شَهْر بن حَوْشَب، عن ابن عبَّاس، به.
وعند أحمد أنَّ هذه الصَّلاة كانت صلاة عيد.
قال البزَّار:"لا نعلمُ أحدًا رَفَعَهُ غير ابن عبَّاس، ولا عنه إلَّا شَهْر، ولا عنه إلَّا حَنْظَلَة. وشَهْرٌ تَكَلَّمَ فيه جماعة من أهل العلم، ولا نعلمُ أحدًا ترك حديثه".
أقول: كلام البزَّار متعقَّب بما تقدَّم من متابعة عِكْرِمَةَ لِشَهْرٍ في رَفْعِهِ.